توسعة الحرم المكي في عهد الملك سلمان
المراحل التي تضمنها مشروع الملك عبدالله.
توسعة الحرم المكي في عهد الملك سلمان. توسعة الحرم المكي في عهد الملك عبدالعزيز. ويعتبر العام 1344هـ انطلاقة مشروعات توسعة الحرم المكي في العصر الحديث فقد أمر الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن طيب الله ثراه بصيانة المسجد الحرام وإصلاحه وفي مستهل العام 1373هـ أدخلت الكهرباء وتمت إضاءة المسجد الحرام. كان هناك العديد من مشاريع التوسعة التي تمت في الحرمين الشريفين و قد بدأت منذ عهد الملك عبد العزيز آل سعود و حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز و ذلك لتقديم الراحة و الأمان لجميع الحجاج المسلمين. شهد الحرم المكي الشريف اهتماما خاصا منذ تأسيس المملكة العربية السعودية على يد الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه ومن بعده أبناؤه الملوك حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله.
أكد وزير المالية وزير الاقتصاد والتخطيط المكلف محمد بن عبدالله الجدعان أن مشروعات توسعة الحرم المكي الشريف والاهتمام به تأتي في مقدمة اهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وحرصه على تحقيق كل ما. وتحقيقا لرغبة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان في متابعة مشاريع الحرم المكي كشفت رئاسة الحرمين الشريفين عن كونها تتابع تنفيذ مشاريع الحرم المكي الشريف عبر 50 مهندسا مختصا في الإشراف والمتابعة عبر 4 فترات موزعة على. كان الحريق الثاني في عهد الدولة العثمانية في عصر قايتباي عام 888 للهجرة أما فيما يتعلق بالتوسعات التي طرأت عليه في عهد الدولة السعودية فكان ذلك على فترتين خلال فترة حكم الملك عبد العزيز آل سعود في الفترة ما بين 1372 1375. لم تتوقف أعمال توسعة الحرم المكي على عهد قادة المملكة بل سعوا إلى تقديم كل ما يخدم راحة الحجاج ففي عهد الملك فهد بن عبدالعزيز رحمه الله الذي وضع في سبتمبر 1988 حجر الأساس لأكبر توسعة للحرم المكي في حينها وشملت إضافة.
وقد استغرقت التوسعة حوالي 10 سنوات.